في الأُولى لغياب الياس الرحباني: هكذا يتذكَّرُه أَخُوه منصور بقلم الشاعر هنري زغيب

كنَّا كثيرين يومها، وكان الفرحُ كثيرًا، وصالة مسرح “الشاتوتريانون” (الزلقا-بيروت الكبرى)، مساءَ ذاك الإِثنين 30 آذار/مارس 1998، تستقبل مئات الأَصدقاء تقاطروا من كلِّ هنا وهناك، ليَحتَفلوا معنا بأُمسيةِ وفاءٍ نظَّمْتُها في لجنة “الأُوديسيه” لرفيق عمري الياس الرحباني، تنسيقًا مع “نادي روتاري – المتن”، سَمَّيتُها يومها “سهرة على نافذة القمر” تيَمُّنًا بكتاب الياس الْكان قبلذاك بأَشهُرٍ … تابع قراءة في الأُولى لغياب الياس الرحباني: هكذا يتذكَّرُه أَخُوه منصور بقلم الشاعر هنري زغيب